(إني لا يخاف لدي المرسلين)
(فأوجس في نفسه خيفة موسى)
لماذا خاف سيدنا موسى وقد نفى الله الخوف عن الأنبياء؟
الإجابة
الخوف صفة جبلية في الإنسان، فكل إنسان يخاف، ولكن الإيمان والثقة بالله عز وجل تقلل مساحة الخوف ثم الخوف يختلف باختلاف سببه، ففرق بين الخوف على النفس، والخوف على الدعوة. والله أعلم