في قوله تعالى: (إنا أنزلنا عليك الكتب للناس بالحق فمن اهتدى فلنفسه) ما الحكمة من تقديم (الناس) على كلمة (الحق)؟
الإجابة
لعل تقديمها لأنها أهم {إنا أنزلنا عليك الكتاب لِلنَّاسِ} أي : لأجلِهم لأنَّه مناطُ مصالحِهم في المعاشِ والمعادِ. أما {بالحق} فحالٌ من فاعلِ أنزلَنا أو من مفعولِه.