لماذا كان الخطاب في الآية بالمفرد في قوله "فله أجره عند ربه" ثم يخاطب بالجمع "ولاخوف عليهم ولا هم يحزنون" في سورة البقرة؟
الإجابة
في الدر المصون، الأول حمل على لفظ (من) المفرد، والثاني معنى (من) التي تفيد الجمع، قال :وهذا أحسنُ التركيبين.