ورد في الآية 46 بسورة المائدة مرتين
"مصدقا لما بين يديه من التوراة"
ثم "ومصدقا لما بين يديه من التوراة"
ما دلالة ذلك؟
الإجابة
(مصدقا) الأولى عائدة إلى عيسى عليه السلام، والثانية عائدة إلى الإنجيل، فعيسى كان مصدقا للتوارة وكذلك الإنجيل .