هل قوله تعالى : (والشعراء يتبعهم الغاوون) ذم للشعراء ومن يتبعهم؟
الإجابة
ليس ذما لهم بإطلاق، بل لصنف منهم ممن يهرف بما لا يعرف ويقول بما لا يفعل.