كيف نفهم قوله(الاخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا)
وقوله عليه السلام الاعمال بالنيات
ج: ما وجه تعارضها برأيك؟
الإجابة
س: يحسبون انهم يحسنون صنعا فنياتهم انهم يحسنون صنعا.. هذا يجعلنا في خوف من ان اعمالنا على خطأ ونحن نحسب اننا نحسن صنعا. س: هم يعملون الباطل على علم وإصرار على المعصية، ولفرط انحرافهم يرون فعلهم هو الصواب، ويرمون الصالحين بالضلال. س: تماما مثل ما يفعل من يقتل نفسه ويحسب نفسه على جهاد. أحسنتم. صحيح.