ما هما النوران المشار إليهما في قوله تعالى: (نورٌ على نور)
ج: نور ذلك الزيت الذي اشتد صفاؤه حتى كاد أن يضيء بنفسه ثم خالط النار فاشتدت بها إضاءته وقويت مادة إضاءته
ج: لأي شيء ضرب الله هذا المثل؟
هل المثلُ لنور الوحي ونور الفطرة كما سمعتُ؟
الإجابة
قال ابن كثير : "نور النار ونور الزيت؛ حين اجتمعا أضاءا؛ ولايضيء واحد بغير صاحبه؛ كذلك نور القرآن؛ ونور الإيمان حين اجتمعا..."