في قوله تعالى ( فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)
هل المقصود بها أن يعامل من به عداوة كما يعامل القريب أو يقصد بها أن العدو سيكون بسبب التعامل الحسن كالقريب شفيق؟
الإجابة
المعنى الثاني هو المقصود. أي: بسبب الإحسان في المعاملة يصير العدو كالقريب الشفيق في إحسانه.