"وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب " لم يدر في خلد حافري ذاك البئر أنه سيكون سجنا لنبي! كم من مكان عادي تحتفظ ذاكرته بمشهد أليم.
ﵟ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ ۚ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﵞ سورة يوسف - 15