يخوض حرب الحسد وما درى أنها حربه الخاسرة؛ﻷنه لم يعترض على الموهوب وإنما اعترض على الواهب سبحانه
﴿أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ﴾
ﵟ أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ۖ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا ﵞ سورة النساء - 54