(أووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته):إحسان الظن بالله لجزمهم- العبرة بانتشار الرحمة لا بسعة المسكن- فيها سعة الرحمة ﴿من﴾ تبعيضية
ﵟ وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقًا ﵞ سورة الكهف - 16