إذا التقى حق وباطل فليس في اﻹسلام شيء اسمه حياد بينهما،فإن من لم يكن مع الحق حينئذ فإنه مع الباطل(أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن ﻻ يهدّي)
ﵟ قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ ۚ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ ۗ أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لَا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدَىٰ ۖ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﵞ سورة يونس - 35