﴿ وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقهـا ﴾ تدبر في قوله ﷻ "علىٰ" جعل الرزق حقاً أحقه الله على نفسه، فألزم ذاته العلية برزق العباد..
ﵟ ۞ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا ۚ كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﵞ سورة هود - 6