مهما استولى الظالم بظلمه على مال المظلوم وجسده وحريته فسيعجز عن اﻻستيلاء على قلبه(من كفر بالله من بعد إيمانه إﻻ من أكره وقلبه مطمئن باﻹيمان)
ﵟ مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَٰكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﵞ سورة النحل - 106