أما المحمود فهو ما كان بقصد الوصول إلى الحق ودفع الباطل والدعوة بالحسنى لذا قرنه الله بالدعوة: ﴿ ادع إلى سبيل ربك. وجادلهم بالتي هي أحسن﴾
ﵟ ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﵞ سورة النحل - 125