﴿ولا تك في ضيق مما يمكرون﴾ ﴿يمكرون﴾ صيغة مضارعة تفيد التجدد ؛ لأن طريق المكر طويل ومتجدد فلا يقابل (بضيق الصدر) وإنما (بالاستعداد والحذر)
ﵟ وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ ﵞ سورة النحل - 127