﴿ونادى نوح ابنه .. يا بني اركب معنا﴾ قد عَلِم أن أمر الله نافذ وقدَره لا محالة كائن ، ولكنه طغيان رحمة الأبوة
ﵟ وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ ﵞ سورة هود - 42