من قرأ الكهف ولم يشعر بالطمأنينة والأمان فليتفقد قلبه وتلاوته ، لأنها نجاة من أعظم الفتن، وكلام الله أطيب الذكر "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".
ﵟ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﵞ سورة الرعد - 28