﴿إن إبراهيم لأواه﴾ ﴿وتله للجبين﴾ كان يتأوه لكل ألم ؛ وينفذ ذبح ابنه. (كان تأوهه وتألمه عبودية لله ليس ضعفا ؛ وذبحه استسلاما وليس قسوة) ."
ﵟ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ ﵞ سورة هود - 75