﴿ أبصر به وأسمع ﴾ " قال ابن جرير : ( وذلك في معنى المبالغة في المدح ) كأنه قيل : ما أبصره وما أسمعه قال قتادة : ( فلا أبصر من الله ولا أسمع ) ."
ﵟ قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا ۖ لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ۚ مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا ﵞ سورة الكهف - 26