﴿ يُحلونَ فيها من أساور ﴾ مِن لطف الله بنا أن وصَفَ لنا الجنة ، كي نجد مِن النعيم ما نُعلّق به قلوبنا ونُسلّي به أرواحنا ونؤنس به وحدتنا !
ﵟ أُولَٰئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ ۚ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا ﵞ سورة الكهف - 31