قد تتحد الخطوات، رغم اختلاف النيات والأهداف، تأمل في قصة يوسف" واستبقا الباب"هو يفر من المعصية، وهي تفر إليها، وكلٌ وجهته الباب. "
ﵟ وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ ۚ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﵞ سورة يوسف - 25