"ولا يظلمُ رَبُّكَ أحداً"، أبد ا، فالعدل المطلق في حكمه وفعله وقضائه، هذه الآية باب عظيم لمن أراد تحقيق الإيمان بقضاء الله وقدره.
ﵟ وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ﵞ سورة الكهف - 49