"لا اكراه في الدين" في دخوله لا في الخروج منه ، فالخروج منه بعد القناعة والرضا هو عبث ولعب واستهزاء ، وطعن مبطن وتجرييء لآخرين.
ﵟ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انْفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﵞ سورة البقرة - 256