" إن تكونوا ﴿تألمون﴾ فإنهم يألمون كما تألمون ﴿وترجون﴾ من الله ما لا يرجون" بحجم آلامك أيها المؤمن يكون رجاؤك فيما عند ربك سنة الله في الألم.
ﵟ وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﵞ سورة النساء - 104