﴿بصرت بما لم يبصروا به﴾ المفتون محروم وإلا فإن رؤيته لجبريل مدعاة للثبات والإيمان والخير واليقين (كم نعمة صيّرتها الفتنة نقمة)
ﵟ قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَٰلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي ﵞ سورة طه - 96