﴿وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا﴾ هذا خشوعها لرَحَمُوتِه ؛ فكيف خشوعها لجبروته !!
ﵟ يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ ۖ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَٰنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا ﵞ سورة طه - 108