قوله (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم) مع ﴿ولما يعلم﴾ في آل عمران والضابط ان التشابه بين (يأتكم - يعلم) وتحديداً عند الهمز في ﴿يأتكم﴾ والعين في ﴿يعلم﴾ والهمز مقدم هجائياً فيقدم ﴿يأتكم﴾ في الموضع الأول وأيضاً اربط بين العين في يعلم مع العين في اسم السورة آل عمران.
ﵟ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ ۖ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﵞ سورة البقرة - 214
ﵟ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ﵞ سورة آل عمران - 142