﴿ فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى ﴾ هموم الدنيا والابتلاء بها وغمومها واحزانها ما هو إلا شقاء ورثناه من ابونا ادم عندما إستزله الشيطان .
ﵟ فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ ﵞ سورة طه - 117