﴿فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما﴾عن قتادة : قد فرح به أبواه حين ولد وحزنا عليه حين قتل،ولو بقي كان فيه هلاكهما ، فليرض امرؤ بقضاء الله
ﵟ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ﵞ سورة الكهف - 80