﴿ ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ﴾من يقبل ع ذكر الله يعيش في سعادة وهناء ومن أعرض عنه يعيش في ﴿ ضنك ﴾الضاد ضيق والنون نكد والكاف كدر.
ﵟ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ ﵞ سورة طه - 124