ينفعك المخلوق لأجل منفعة تعود إليه،وأما نفع الله لك فإنما هو لك أولا وآخرا،فانتفع بمن لا يرجوك نفعا﴿لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى﴾.
ﵟ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ نَحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ ﵞ سورة طه - 132