﴿قال هذا رحمة من ربي﴾ نظر ذوالقرنين إلى العمل الضخم الذي قام به، فلم يأخذه البطر والغرور،لكنه شكر ربه، وتبرأ من حوله وقوته واعترف بفضل الله
ﵟ قَالَ هَٰذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي ۖ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ ۖ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا ﵞ سورة الكهف - 98