كان الحسن البصري إذا قرأ ﴿كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها﴾ قال: ابن آدم ، هذه الدنيا إنما هي غدوة أو روحة أما تصبر عن المعصية؟
ﵟ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا ﵞ سورة النازعات - 46