لما بغت عليه المرأة: { ما جزاء من أراد بأهلك سوءا } أنطقها الله : ﴿ أنا راودته ﴾ فمن ترك معصية لله رأى الثمرة (ابن الجوزي)
ﵟ قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ ۚ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ ۚ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ﵞ سورة يوسف - 51