﴿ فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين ﴾ هذا إلاحسان هو ذاته الذي شاهدوه بيوسف عندما قذفوه بالبئر لكن شاهدوه بعين البغض !
ﵟ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ ۖ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﵞ سورة يوسف - 78