﴿ يا ايها العزيز مسنا وأهلنا الضر ﴾ ما كانوا يعرفون ان من يخاطبونه هو نفسه الذي رموه بقاع البئر ! فالحسد ظلم ، والله لايرضاه.
ﵟ فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ ﵞ سورة يوسف - 88