إن إبراهيم ﻷواه) كثير (التأوه والتحسر) ﻷنه رحيم. حتى ﴿آه﴾ يكتبها الله إن كانت لله
ﵟ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﵞ سورة التوبة - 113