" وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي " وقبلها بسنين " يا أبت إني رأيت " بين الندائين أيام ، وليالي ، وسنين متطاولة ، وأحداث عجيبة ، يفتن المرء في دينه ودنياه .. لكن الملاحظ أن أصالته هي هي لم تتغير ﷺ . إياك أن تتغير على والديك من بعد شهادة جامعية أو منصب أو مال أو نحو
ﵟ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا ۖ وَقَالَ يَا أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ۖ وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي ۚ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ﵞ سورة يوسف - 100