﴿قل هذه سبيلي أدعو إلى الله﴾ بقدر ما تأخذ الدعوة إلى الله من حياتنا، يكون نصيبنا من سبيل الأنبياء
ﵟ قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ۖ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﵞ سورة يوسف - 108