أفلم ﴿ يسيروا ﴾ في الأرض ﴿ فينظروا ﴾ كيف كان عاقبةُ الذين من قبلهم ﴿ ولدارُ الآخرة ﴾ خيرٌ للذين اتقوا أفلا تعقلون "
بالنص والحس والعقل عُرف تقديم الآخرة .. وسواء ملك مصر أو ملك الدنيا ! فالدنيا بما فيها لا تساوي جناح بعوضة
بالناسبة للآخرة .. فاعمل لدار البقاء وقارن بين سعيك للدنيا وسعيك للآخرة
ﵟ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ ۗ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۗ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﵞ سورة يوسف - 109