حتى ولو كانت كل ظواهر الأمر تجعلك تتمناه وتقطع بأنه خير، لا تقلق من فواته، خيرة الله لك أفضل، تأمل: ﴿وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم﴾ ."
ﵟ وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ ﵞ سورة الأنفال - 7