يدعو الظالم على المظلوم ويستنصر؛ جهل أن الله يعلم الظالم من المظلوم، فيرد دعوته عليه بعدله. ﴿إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح (19)﴾
ﵟ إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ ۖ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۖ وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ﵞ سورة الأنفال - 19