"وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم، وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون" تخيل شعورك بالأمن من العذاب وأنت مع الرسول ﷺ عوض هذا الشعور بالاستغفار
ﵟ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﵞ سورة الأنفال - 33