"وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هوالذي أيدك بنصره وبالمؤمنين" فرق بين ﴿الحسب﴾و(التأييد) جعل الحسب له وحده
وجعل التأييد له بنصره وبعباده.
ﵟ وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ ۚ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ ﵞ سورة الأنفال - 62