﴿ فإن حسبك الله ﴾ هي الورقة الأخيرة و "الرابحة" التي نستعملها عندما يخيب الظن بكل ركن نأوي إليه فلماذا ﻻ نستعملها من البداية ! .
ﵟ وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ ۚ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ ﵞ سورة الأنفال - 62