اﻵن ﴿خفف﴾ الله عنكم وعلم أن فيكم ﴿ضعفا﴾" يحصل لنا من التخفيف شرعا وقدرا بقدر ما فينا من الضعف. لا أحد يعلم حجم ضعفك غير الله لا تخف.
ﵟ الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ﵞ سورة الأنفال - 66