لن تخشى ربك بحق إلا إذا علمت عظمته﴿إنما يخشى الله من عباده العلماء﴾ولن تزهد في الدنيا إلا بمعرفة اﻵخرة(تريدون عرض الدنيا والله يريد اﻵخرة).
ﵟ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﵞ سورة الأنفال - 67