قال أهل العلم: هذان الاسمان يفتحان -لمن عقل- أوسع أبواب المحبَّة لله، والرجاء فيه، وتنويع الاسمين -مع أنَّ المصدر واحد وهوالرحمة دليل سعتها، وفي الحديث القدسي: «أنا عند ظنِّ عبدي بي». (البخاري ح 7405)
ﵟ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ﵞ سورة الفاتحة - 3