وهذا البيت هو كعبة أهل السماء؛ ولهذا رأى نبيُّنا محمد - صلى الله عليه وسلم - نبيَّ الله إبراهيم الخليل مسندًا ظهره إلى البيت المعمور؛ لأنه باني الكعبة الأرضية والجزاء من جنس العمل.
ﵟ وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ ﵞ سورة الطور - 4